حسب المتتبعين للشؤون السياسية الخارجية للمملكة، قد يلجأ المغرب إلى استبدال إسبانيا كشريك تجاري رئيسي، بجبل طارق، في حال فشلت المفاوضات مع الإتحاد الأوروبي بشأن معاهدة ما بعد خروج بريطانيا من الإتحاد الأوروبي، المزمع التدوال بشأنها خلال الزيارة المرتقبة للممثل الأعلى للشؤون الخارجية ونائب رئيس المفوضية الأوروبية، ‘جوزيب بوريل’ إلى المغرب من الخميس إلى الجمعة.
وفي سياق منفصل، تستعد دار سك النقود بجبل طارق لإنتاج عملة معدنية تكريما للمغرب، ستمثل فيها قوارب جبل طارق التي تجاوزت حصار فرانكو عام 1969، للتزود بالوقود في المغرب.
عن موقع: فاس نيوز