ذكرت يومية “العلم” أن تقريرا للمجلة الطبية البريطانية “BMJ” أكد أن هجرة الأطباء ومهنيي الصحة المغاربة صوب بلدان أخرى متواصل، متسببة بذلك في العديد من التبعات الاقتصادية والصحية على حد سواء؛ ففضلا عن الخسائر المالية، فإن هجرة النخب تساهم في الرفع من حدة الخصاص وتأخر تلبية الطلبات والانتظارات الصحية للمواطنين.
ونسبة إلى مصار الجريدة عينها، فإن عدد الأطباء الذين هاجروا إلى فرنسا على وجه التحديد يقدر بأكثر من 8 آلاف طبيب، وأن المعدل السنوي لهذا النزيف المتواصل يقدر بحوالي 300 طبيب.