توصلت الجريدة بالصورة المرفقة أعلاه، لكلبة وهي تتوسط جراءها، يقول المصدر من زوار منتجع سيدي احرازم السياحي ضواحي فاس، أنه التقطها على مستوى المشربة الأولى برأس الدرج، حيث تكون في استقبال الزوار.
وحسب المصدر، فإن قرية السخينات أيضا بالقرب من المنتجع السياحي، تعرف انتشارا كبيرا للكلاب المتشردة، مع ما يشكل ذلك من خطر محتمل على الزوار و الساكنة معا، في غياب لمبادرة الجهات المسؤولة.
يشار إلى أن دورية سابقة لوزارة الداخلية، منعت بشكل كلي قتل الكلاب المتشردة أو تسميمها، ما يطرح وجوب البحث عن بدائل أخرى من قبل الإخصاء والمآوي الجماعية.
عن موفع: فاس نيوز