تقول مصادر الجريدة جيدة الإطلاع، أن المحطة الطرقية لفاس تعيش على وقع الإجرام، دون تدخل من يعنيه الأمر.
ويبدو أن للقضية علاقة وثيقة بمهني النقل، أبدت شريحة منهم بالغ قلقها مما وصفته بـ (تفشي الإجرام).
وعاينت الجريدة على مواقع التواصل الإجتماعي منشورا يصب في نفس السياق، يقول صاحبه أن مستثمري النقل سيضطرون إلى مغادرة المحطة التي وصفها بالـ ((مشؤومة) وتغيب فيها (الحماية)، و التوجه إلى جانب محطة القطار الـ (مأمونة) .