يبدو أن غياب العدالة المجالية بجهة فاس مكناس قد حرك غيرة بعض ساكنة إقليم الحاجب، حيث توصلت فاس نيوز بمعطيات من مصدرها الخاص، اخترنا هذا المنشور جاء في تعليقه على غياب العدالة المجالية ما يلي :
قبل أن نهنأ بنعمة الله علينا بثلوج الخير عاشت مدينة الحاجب منذ الصباح الباكر حالة من الاكتضاض إن لم نقل فوضى بسبب قوافل المركبات التي حجت لزيارة كل من افران وازرو.
ويبقى السؤال المطروح مامحل مدينتنا من الإعراب؟ مجرد نقطة عبور لا تستفيد من مرور الزوار… إلا عناء رجال الأمن وبعض الخسائر التي يتكبدها سواء الزوار أو سكان هذه المدينة العذراء.
كم من السنون القادمة سنبقى مكتوفي الأيدي دون التحرك للنهوض باقتصاد الحاجب وتخفيف البطالة عن الحجباويين ماهو الشيء الذي تمتلكه مدينتي افران وازرو وتفقده مدينتنا ؟؟عدة تساؤلات تطرح ولا مجيب،….
و علق “ياسين الدين أنترا ” على هذا الموضع باللغة العامية قال فيه : “السبب هو سلط علينا الله الحمير و الشلاهبية دايرين ما بغاو”
و لم نتمكن من التواصل مع مجلس جهة فاس مكناس للتعليق على هذا الخبر