عمم السفير الدائم لدولة “غينيا بيساو” رسالة موجهة من “حركة صحراوويون من أجل السلام” إلى أعضاء مجلس الأمن الدولي، تفيد بدخول الحركة المذكورة المعارضة وانشقاقها عن البوليزاريو.
الرسالة شكلت ضربة جديدة للبوليزاريو وصفعة لكابرانات فرنسا، حيث تفيد انتفاء صفة ممثل الصحراويين عنها، التي تريد المرتزقة أن تكرسها في المنتظم الدولي، والتي ظلت ترددها على مسامع العالم بكونها “الممثل الوحيد والشرعي للشعب الصحراوي” حسب زعمهم.
دخول حركة صحراويون من أجل السلام المعارضة والمنشقة عن البولزاريو ستكون له نتائج سلبية على الملشيات وصنيعتها الجزائر على المديين القريب والمتوسط، حسب المراقبين.