المغرب يخلد عيد الاستقلال : رحلة نضال ووحدة ترابية تتجسد في ذكرى الثامنة والستين

بمناسبة الذكرى الثامنة والستين لاستقلال المملكة المغربية، يستعيد الوطن ذكريات المسيرة النضالية التي رسمت ملامح فترة استقلاله.

الحركة الوطنية

و بدأت هذه الرحلة بتلاحم فريد بين الكفاح المسلح والنضال السياسي والنقابي، حيث لعبت مكونات الحركة الوطنية والمقاومة الشعبية دوراً حاسماً في تحرير المغرب من قيود الاستعمار.

18 نونبر

و تعتبر الـ18 نونبر من كل عام فاتحة من فصول التاريخ المغربي، حيث تحمل هذه الذكرى العديد من الدلالات والبطولات التي شهدتها المملكة.

الانتفاضة الشعبية

تاريخ مليء بالانتفاضات الشعبية في مواجهة الاستعمار، منها معارك الهري وأنوال وبوغافر وجبل بادو وسيدي بوعثمان، وكذلك انتفاضة قبائل آيت باعمران والمناطق الجنوبية.

المحطات التاريخية

من بين المحطات التاريخية البارزة كانت زيارة الملك محمد الخامس إلى طنجة في 9 أبريل 1947، حيث أكد على تمسك المغرب بحريته ووحدته الترابية، وتجسيداً للالتزام بالمقومات والهوية الوطنية.

https://www.facebook.com/photo/?fbid=896241621900485&set=pcb.896241818567132

المصدر : فاس نيوز ميديا

About أحمد النميطة