من مراسلاتكم:
بقلم: محمد دكي حزب الحمامة مستشار سابق نائب أول للرئيس سابقا
السيد وزير الداخلية المحترم وبناء على الدورية الصادرة 11 أغسطس 2021 والموجهة الى السادة والولات الجهات والسادة عمال العمالات والأقاليم وعمالات المقاطعات حول موضوع منشور مسطرة الترشيح بمناسبة إنتخابات أعضاء مجالس الجماعات والمقاطعات وأعضاء مجالس الجهات وإجراءات المرتبطة بها إستعداد للإنتخابات أعضاء مجالس المقاطعات وأعضاء مجالس الجهات الدي يرمي الى توضيح المقتضيات التشريعية والتنضيمية وخصوصا في القانون التنظيمي رقم 11.59 المتعلق بإنتخاب أعضاء مجالس الترابية الصادر بتنفيده الضهير الشريف رقم 1.11.173
بتاريخ 24 من ذي الحجة 1432 (21 نونبر 2011)
وخصوصا ما وقع في ما إستندت إليه السلطة بعد ما تلقي طلبات الترشيح بدائرة الأولى بجماعة سيدي داود قيادة العجاجرة إقليم مولاي يعقوب جهة فاس مكناس
وخصوصا في تسليم وصل النهائي للمسمى محمد الغول بهذه الملحقة الإدارية حيت تتنافى مقتضيات الضهير الشريف السالف الذكر لكون أنه هاد الشخص مدان قضائيا محمد الغول ومن معه في ملف جنحي تلبس رقم 19/5375 بتاريخ 24/12/2019 حول إرتكابه ومن معه داخل الدائرة القضائية لهده المحكمة إبتدائيا وإستئنافيا بفاس حول المنسوب إليهم من أجل النصب وإنتزاع عقار من حيازة الغير والمشاركة ورقم 2021/1221/955 إستئناف فاس حكم قطعي رقم 967 بتاريخ 30/062021 وأن العلاقة بالجماعة لا علاقة له بها طبقا للأحكام مادة131 من القانون التنضيمي رقم 59.11 لا من حيت الإقامة الفعلية بالجماعة ولا الإزدياد بها ولا يتوفر على صفة ملزم بالضريبة في الجماعة مند تلات سنوات متصلة على الأقل ولا أملاك يتوفر عليها أو نشاط مهني أو تجاري يزاوله فيها أو الإنتماء الى الجماعة ولأصل المعني بها محمد الغول ولا يتوفر على شهادة تقيد في سجلات ضرائب الجماعة ولا يتوفر على أملاك فلاحية فتتبت الصفة المذكورة بواسطة شهادة تسلمها الإدارة المختصة ولا يتوفر على أملاك فلاحية بتراب الجماعة ولا يتوفر على ولادة الأب والجد بها وليست له شهادة إدارية للولادة أو شهادة لفيفية أو غيرها من الوتائق الإدارية حيت أن رئيس الملحقة الإدارية لجماعة سيدي داود لم يقم بالبحت دقيق فيها الشأن المنصوص عليه في الضهير الشريف مدكور أعلاه علما أن خليفة الملحقة الإدارية كان يحرض بعد المواطنين بتوجيه شكايات كيدية إليه حسب مصادر صحفية تحضيرا لإنتخابات الجماعية الحالية الى صحيفة الحقيقة24 05 يونيو 2020 لما كان كاتبا في الجماعة كان دائما مشادات معه في الشناءان ويكن له الكراهية حتى أصبح في مركز القرار بعدما تعالا وأصبح مصدر قرار للإنتقام مني وإسقاطي في الإنتخابات حيت رشد لي هدا الشخص المسمى محمد الغول وساعده هو وشيخ التراب وصهره و عونه لإستمالة في نجاح هدا المرشح محمد الغول تم تسجيله في الإنتخابات غير سليمة وكانت جانبية ولا أخلاق لها ومخالفة مما أتر على الناخبين وترهيبهم بشتى الوسائل . التصخير عصابات من فاس بتهديدهم لولا تدخل رجال الدرك الملكي سيدي وزير الداخلية إستنادا عما كر من خروقات ومن تجاوزات وإبراز رئيس الملحقة الإدارية الدي كان سابقا موظفا كاتب بهاده الجماعة وعمر طويلا ينتقم من صاحب مقال
من صاحب الشكاية محمد دكي الدي سبق له تلات ولايات بها نائب أول الرئيس المجلس .
أطلب من سيادتكم البحت في هاده الفضيحة المدوية من لدن رئيس الملحقة الإدارية لجماعة سيدي داود وتنقيح خروقات التي شابت في تسليم وصل لشخص غير سليم ولا حق له الترشح في هده الجماعة الترابية جماعة سيدي داود إنه على ما يشاء قدير وبالإجابة جدير .والسلام