همت الحركة الإنتقالية الأخيرة لرجال السلطة بالمملكة المغربية جهة فاس مكناس، وبالتحديد إقليم مولاي يعقوب.
وفي المعطيات الأولية التي توصلت إليها الجريدة، علم أن الحركة الإنتقالية الجديدة لرجال السلطة أدت إلى تنقيل باشا جماعة مولاي يعقوب إلى الدار البيضاء، وحل محله رئيس دائرة أولاد جامع بإقليم مولاي يعقوب.