بعد فتح جريدة فاس نيوز ميديا لملف ما بات يعرف بالخروقات الصارخة، للوكالة المستقلة لتوزيع الماء و الكهرباء بفاس، في تدبير العقود التي تربطها بزبنائها، و نشرنا لثلاثة أمثلة تملك الجريدة ما يثبتها بشكل رسمي و لا يقبل النقاش، خرج بعض المتضررين من الساكنة بالتعليقات التالية، و التي تمثل جزءا من استغلال لاراديف فاس لجهل بعض الزبناء بالقوانين، و لاستفرادها بالقرارات التي تصب في مصلحتها دون احترام كامل، في العديد من الحالات، لمقتضيات العقود التي تربطها بزبنائها.
و إليكم بعضا من تعليقات القراء و مؤاخذاتهم على الشركة المعنية:
(صبغت الفرصادا ديال الدار و سبغت حتى الباب ديال المكانا “العداد” و الله اما تحلات تلتشهور.. كفاش كان يقراها الله اعلم، واش اصلا كان كيدوز باش يقراها؟ الله اعلم المكانا مسدودا بالساروت معمرو تحل حتى وليت حليتو انا.. المكانا ديال الماء ..) يقول المتحدث انه بالرغم من عدم استعمال الماء واغلاق المنزل و باب العداد و صباغته بشكل لا يسمح بالإطلاع على ما بداخلهن فإنه تم تسجيل استهلاكه بشكل غير معقول..
و يقول آخر :
(انا راه بعت المحل التجاري ديالي و مشيت فسخت العقد مع لاراديف 27\7\2018 وهما حيدو الكونتور ديال الضؤ وخلاو ديال الماء حتى 13\9\2018 عاد حيدوه، و الاستهلاك اللى استهلك داك السيد اللي شرى من عندي المحل حسبوه عليا تقريبا 1700 درهم
منين مشيت نتشك قالو لي ماعندنا مانديرو لك)