بعد صراع مرير مع المرض، انتقل إلى عفو الله ورحمته الفنان المدعو قيد حياته ‘عادل الفلالي’.
وقد عرف عن الراحل خصاله الحميدة وطيبته، وسط معارفه بمدينة فاس.
وبهذه المناسبة الأليمة نتقدم بأحر عبارات التعزية والمواساة إلى أسرة الفقيد وزملائه وأصدقائه، راجين للراحل الرحمة والمغفرة، وأن يحسن الله إليه ويتقبله قبولا طيبا.
لله ما أعطى وله ما أبقى، وإنا لله وإنا إليه راجعون.