و يحمل أغلب المنتقدين لهذه الظاهرة رجال السلطة مسؤولية عدم تفعيل المساطر القانونية لحماية الإقليم من هذا الترامي العشوائي.
يشهد إقليم تازة مؤخرا تنامي موجة من الغضب في صفوف الساكنة بسبب استفحال ظاهرة الترامي على الملك العام، خصوصا برصيف الطرقات و الشوارع الهامة.
و يقول بنعيشى في تعليقه عن استفحال هذه الظاهرة ” مسؤولين في خبر كان. مقابلين مصالحهم الشخصية يقريو ولادهم في مدارس كبرى يخدمو ولادهم وعائلاتهم في مناصب عليا ونحن لنا الله . حساب يوم حساب راها دنيا مدايماش ليكم”
و علق أحد الفاعلين أيضا بالآتي :
وا سي الباشا وا سي العامل.
التجار لي قلت عليهم المقاربة الاجتماعية ها هما دايرين لينا المقاربة الاعصابية.
نتوما عيشو هانيين في وسط المدينة و ساكنة القدس و المسيرة و المنتزه و الوداديات تعيش في الغبينة و الروينة و المشاكل و الدباز و حوادث السير و و و
ما كفاهمش السوق زادو حتى الأرصفة الخارجية و الساحات.
الصورة أبلغ من كل وصف
يجب تحويل السوق العشوائي الى مكانه الجديد عاجلا عاجلا.