أكدت بعض المصادر أن المواطنون بالسوق الأسبوعي ببلدية أكنول باتو يشتكون من عدم فتح المراحيض العمومية، الموجودة وسط السوق وهي مغلقة منذ بنائها لأكثر من خمسة سنوات، “مما يجعل المواطنون مضطرون إلى قضاء حاجتهم على الأسوار، دون الاكتراث لانتقادات المارة..”.
وأضافت ذات المصادر، مشاهد يومية تتكرر كل يوم، إلى أن صارت من عادات المواطنين، لأن أغلب “مقترفي” هذه الأفعال يعتبرون تصرفاتهم بمثابة احتجاج ضد غياب المراحيض العمومية بأكنول.
وقالت نفس المصادر، “من يستحق المحاسبة هم المسؤولون المحليون الذين فشلوا في توفير أبسط المرافق العمومية للمواطنين…”.