بعد عودة الحياة الطبيعية بجماعة واد أمليل، و تزامنا مع جائحة كورونا اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي على وقع صفيح ساخن، بسبب ارتفاع أثمنة فاتورة الكهرباء و وصف بعض من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بواد أمليل و نواحيها, أثمنة هذه الفواتير بالخيالية و الغير حقيقية.
في ما انتقد البعض الآخر أداء القيمة المضافة للفاتورة، بدون الاستفادة من الجودة في الإنارة العمومية و الصرف الصحي و الخدمات المرتبطة به.