عاينت الجريدة أمس الأربعاء ما أصبح يشكل ظاهرة لانتشار الأزبال على مستوى حديقة طريق مكناس، التي تشكل متنفسا للساكنة.
ويبدو واضحا في الفيديو أن الحديقة يغلب عليها طابع الأزبال، حيث أن عددا من الحاويات التي وضعت بعين المكان امتلأت عن آخرها، وفاضت لتترك الأزبال منشرة أرضا وتذروها الرياح، ما يشكل منظرا بشعا تستقبل به المدينة زوارها، بما أن موضع الحديقة يوجد على مدخل المدينة عبر الطريقين الوطنيين المؤديين إلى كل من تطوان ومكناس.
فهل سيتحرك من يعنيه أمر تدبير المرافق العمومية بالمدينة أم أن “إلهام شاهين أولى”..
عن موقع: فاس نيوز