تحت مسمى عطل السلام، يتم بيع أطفال المخيمات العار المحتجزين بتيندوف إلى الجمعيات التنصيرية في اسبانيا، بشكل مباشر من قيادات مرتزقة البوليزاريو، وبمباركة من نظام الكابرانات في الجزائر.
يشار إلى أن عددا من الجمعيات بإسبانيا تقوم أيضا بتربية الأطفلا الصحراويين المسلمين على ثقافة فخر المثلية، وهو ما تطرقت له الجريدة في مقال سابق.
اين هم فقهاء الامة من هذه الجريمة النكراء.
عن موقع: فاس نيوز