توصلت الجريدة بملتمس من ساكنة بمونفلوري واحد، على الطريق المؤدية إلى مقر المقاطعة القديم، يخص رفع مطلب عاجل لهم إلى السلطات المحلية المعنية، لرفع الضرر عن الساكنة الناتج عن احتلال أحد الأشخاص لأرض عارية بالحي المذكور قرب مدرسة الأشبال ، وتحويلها إلى مكان لشراء المتلاشيات والنفايات البلاستيكية وخردة الحديد وما إلى ذلك.
ففي اتصالات لهم بالجريدة، أكد متحدثون أن الشخص المشتكى به استغل الغياب المستمر لصاحب البقعة الأرضية واحتلها واستغلها في نشاطه التجاري الذي يضر بالساكنة المجاورة.
وحسب المصدر فقد سبق لإحدى الوداديات السكنية بالحي أن اشتكت إلى السلطات المحلية المعنية دون أن يجري رفع الضرر عنهم.