في سابقة من نوعها الفقيه المسمى : ( بو . ف . م . م ) دون مستوى دراسي يحصل على بطاقة الصحافة من المجلس الوطني للصحافة بكيفية سحرية رغم عدم حصوله على أية شهادة دراسية تتيح له ذلك ، وحسب مصادر عليمة أن الشخصية المتحدث عنها يعمل مند زمن طويل في مجال السحر والشعوذة لمعظم نساء منطقة تيط مليل سيدي حجاج كما هو الحال لعمله بالنقل السري بذات المنطقة ، ليفاجأ بعدها الجميع بتواصله المتتالي مع سائر رجالات السلطة المحلية بالمنطقة وتتبعه لجميع الأنشطة سواء جماعية أو أمنية إضافة إلى تدخلاته لدى العديد من المواطنين بسائر الإدارات سواء كانت حكومية أم عمومية بدعوى أنه صحافي ، كما هو الحال لحضوره دورات المجالس الجماعية وتصوير كل ما يروج بها ونشره على صفحته كما هو الحال لتتبعه مسار كل مسؤول على رأس العمالة الترابية بإقليم مديونة والترصد لسائر من يكن له الإحترام والتقدير نظرا لصفته المحترمة والتي يعتبرها جل عناصر الأمن والدرك حقيقية دون البحث معه أو فتح أي تحقيق سري يحدد هويته ومهنته الأصلية رغم علمهم بمساره المهني السابق ذكره أعلاه ، وللإشارة فإن الصحفي المزور صديق لصاحب جريدة هو الآخر كانت مهنته السابقة (الشواية) ومذكرها هو لقبه وذلك بتراب العمالة المعنية وهنا نتسائل عن أي دور قامت به الأجهزة الإستخباراتية لمحاسبة هذا الشخص الذي موه أكثر من إدارة ترابية رغم استدعائه سابقا للستماع له من أجل اشتباهه بالتطرف ، وجديد قضاياه ليلة أمس الرابع من فبراير الجاري وهو إصداره توجيهات لعناصر الأمن في حق بعض المصورين الصحافيين على أنهم غير مهنيين وذلك المركز الصحي بمنطقة مديونةوهذه الأفعال المشينة تعتبر غير مقبولة .
وهل هناك حجاب يستعمله لتدليس كل من وقف أمامه ويحميه من التنقيط والإستفسار عن كيفية وصوله لسلطة الرابعة ودخوله مجلسها من بابه الواسع ؟.
عن: نقابة الصحافيين المغاربة