في متابعة من الجريدة لخبر حالة كورونا بسهب الورد، التي نشرناها قبل قليل من مساء يومه الثلاثاء، علمت فاس نيوز ميديا من مصدر مطلع أن الأمر يتعلق بسيدة تشتغل أستاذة، وقد جاوزت الخمسين من العمر بقليل.
وعن ظروف الإصابة، أوضح مصدر الجريدة الموثوق أنها كانت بسبب مخالطة السيدة لأخ لها كان يشتغل بالفضاء التجاري البرج بفاس.
وأردف المصدر موضحا أن الأستاذة خضعت يوم أمس للفحص المنزلي بحي الصقليين بمنطقة سهب الورد بفاس، قبل أن يعود الفريق الطبي لاصطحابها مساء اليوم، حيث من شبه المؤكد ثبوت إصابتها بالفيروس.
شفاها الله و جميع المصابين بالمدينة بالمغرب و بالعالم أجمع.