يبدو أن البرلماني السابق عن حزب الحصان بمدينة فاس، و الذي سبق طرده سابقا من الحزب يواجه مجموعة من القضايا المعروضة على القضاء، منها القضية المثيرة للجدل التي تتعلق بالتهجم على فيلا والدته وتعنيفها، حسب ما نشرته جريدة يومية الأخبار.
وأوضح المصدر أن هذا الملف دخل المداولة وسيكون النطق بالحكم فيه يوم 23 من هذا الشهر، حيث أسفر عن إصابة أحد الأشخاص وبتر أصبعه مخلفا له عاهة مستديمة، بالإضافة إلى ملفات أخرى تتعلق بتزوير وثائق إدارية واستعمالها في تخفيض بعض العقارات حسب ذات المصدر، فيما هناك شكايات سبق أن تقدم بها إخوته بالاستيلاء على المركب التجاري المتواجد في وسط مدينة فاس بوكالة مشكوك في صحتها واستعملها في بيع أصول تجارية رغم انه لا يملك سوى نصيب 7 في المائة. ليكون لبمعني قد حطم الرقم القياسي في عدد الشكايات الموجه ضده في عدد من المحاكم بالمملكة.
بقلم عبدالفتاح النمروش