بسم الله الرحمن الرحيم :”يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلة ربك راضية مرضية*فادخلي في عبادي وادخلي جنتي”.
بعيون دامعة وقلوب خاشعة راضية بقضاء الله وقدره، تلقت أسرة المستشفى الجامعي الحسن الثاني “chu” وكلية الطب بفاس، نبأ وفاة المشمول بعفو الله ورحمته والد البروفسور سيدي خالد ختالة الذي وافته المنية صباح يومه الإثنين الخامس والعشرين من فبراير من سنة تسعة عشر وألفين بنواحي مدينة وجدة.
وبهذه المناسبة الأليمة يتقدم كل أصدقاء ابن الفقيد من الأطر الطبية والإدارة ب chu وكلية الطب بفاس إلى البروفسور سيدي خالد ختالة وكل أسرة الفقيد بأحر التعازي والمواساة، سائلين الله عز وجل لهم الصبر والسلوان، وللفقيد الرحمة والمغفرة والفوز بأعلى مراتب الجنان مع الصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا.
و"إنا لله وإناإليه راجعون"