انتقلت التحقيقات إلى السرعة القصوى حول اختلالات نظام المساعدة الطبية “راميد” بتعليمات من أناس الدكالي، وزير الصحة الجديد، بعد توصله برسائل “استغاثة” من مجموعة من المستشفيات، على رأسها المركز الاستشفائي الجامعي والمستشفى الإقليمي الحسن الثاني بفاس، بعد مراكمتهما متأخرات بالملايير على النظام المذكور، الأمر الذي انزاح بهما إلى الإفلاس، والعجز عن تقديم المزيد من الخدمات العلاجية في هذا الشأن.
عن جريدة : الصباح