👈يوم 7 أكتوبر، أعادنا إلى الحقائق، بعدما عاش الكثير في الأوهام، وابتعدوا عن مسؤولياتهم.
👈عدنا إلى جوهر الصراع وروح القضية الفلسطينية، وكان عتاة العالم الغربي عمل على نسيانها، وبعض العرب والمسلمين، عن قصد وغير قصد، تجاهلها، والبعض طعن في ظهرها، والبعض حولها إلى تفاصيل، أو بحث عن مصالحه في تعارض مع مصالح القضية الفلسطينية.
👈 أبطال القسام، وقوات النخبة، أعادونا إلى الحقائق، وذكرونا أننا أمام فلسطين محتلة، واستيطان وعدوان ظالم، وأن “إسرائيل” كيان غاصب لا شرعية له، ولا بد أن نعود لنقطة البداية أن فلسطين عربية لأبنائها المسلمين والمسيحيين.
👈 انتفض إخوتكم في كتائب القسام، من غزة المحاصرة منذ 17 عاماً للأقصى بعدما رأت أمتنا عاجزة.
👈منذ 44 يوما، كتائب القسام تقدم صورة عظيمة للمقاومة وللجهاد الحقيقي، الذي يدافع عن الأرض والقدس والمقدسات وحقوق شعبنا في وطنه، ويسعى إلى إعادة أسراه في السجون الصهيونية واللاجئين في دول العالم.
👈 الاحتلال يقول أن هذه الحرب هي حرب الاستقلال الثانية، ونقول لهم انتهت صلاحيتكم الاستعمارية، وهذه حرب بداية نهايتكم.
👈1000 مقاتل من نخبة القسام، هزموا فرقة غزة في الجيش الصهيوني، وأثبتوا أن هذا الاحتلال قابل للهزيمة، وأن الطريق لذلك هو الجهاد والمقاومة، وليس التوسل، ولا التسول، ولا المفاوضات ولا الضعف.
عن موقع: فاس نيوز