بحثا عن دولارات شركة غوغل و ميتا الخاصة بالإعلانات، تستمر هيستيرية بعض المغاربة بفضاء مواقع و منصات التواصل الاجتماعية.
هذا وعرفت جنبات محكمة فاس، يومه السبت، انتشارا مثيرا للعشرات ممن يمكن وصفهم بـ “بلطجية اليوتوب و الفيسبوك”، يتاجرون بقضايا المواطنين الجارية أمام القضاء.
و تستغل “بلطجية” فايسبوك ومنصة يوتيوب، الفضاء المقابل للمحكمة، وتطلق خدمة البث الحي المباشر باستعمال الهواتف الذكية، لبث ونشر مواد تضمنت أغلبها محتوى غير أخلاقي تارة و غير قانوني تارة أخرى.
عن موقع: فاس نيوز