توصلت الجريدة بعدد من الصور، من أحد الفاعلين المدنيين بجهة زواغة، يقول أنه التقطها بهاتفه لأحد مشاريع إصلاح الطرق بمنطقة العنبرة بتراب مقاطعة زواغة.
وما يستنكره المصدر، كفاعل مدني بالمنطقة، هو تعرية ما لا يقل عن تسع بالوعات للصرف، في إطار المشروع، وتركها دون أغطية وبدون إشارات تشويرية تدل على الخطر، مع أن المنطقة سكنية وتعرف جولانا للعربات.
فهل عجز صاحب المشروع، أو الجهة المفوض لها إنجازه توفير أمتار من الشريط البلاستيكي تشير إلى الخطر الذي يتربص بالراجلين وبمستعملي الطريق بشكل عام؟
عن موقع: فاس نيوز