علم من مصادر مطلعة أنه تقرر التراجع عن احتجاج كان ينتظر أن يكون ضخما، للتجار بفاس العتيقة، على الأوضاع التي آلت إليها أحوالهم بالمدينة، في ظل الجائحة و الكساد التجاري.
هذا وتقرر التراجع عن الإحتجاج عقب الحوار الذي جمع ممثلي التجار المعنيين بالأمر، مع مسؤولين بالمدينة.