شهدت مكناس في الفترات الأخيرة، انتشار ظاهرة المختلين عقليا والمشردين، الأمر الذي أثار خوف وهلع المواطنين الذين استنكروا تنامي الظاهرة في غياب أي تدخل للجهات المعنية.
وأكد مجموعة من الأفراد بالمجتمع المدني بمكناس، أن سبب انتشار عدد المختلين والمشردين بمختلف أحياء وشوارع المدينة، راجع لنذرة مراكز الإيواء وضعف الطاقة الاستيعابية لجناح التكفل بالمرضى النفسيين والعقليين بالمستشفيات المعنية.
وطالب ذات الأشخاص، بتدخل الجهات المعنية، لرفع الضرر عن المواطنين.