تداول نشطاء سياسيون قبل قليل بمعطيات توصلت فاس نيوز بنسخة منها، أن سلطات اولاد الطيب في شخص القائد وأعوانه تقوم بمحاربة التعددية الحزبية في الاستحقاقات الانتخابية الحالية.
وتشير المعطيات أن السلطة المحلية متهمة بالانحياز لحزب واحد داخل الجماعة.
وأضافت ذات المصادر أن عدم وجود لوائح حزبية متعددة باولاد الطيب دليل على فساد انتخابي كبير بالمنطقة.
وطالبت المصادر وزير الداخلية بالتدخل العاجل وفتح تحقيق في هذه الاتهامات.