توصلت الجريدة بعدة مراسلات من قرائها، من ساكنة المدينة، ينبهون إلى تنامي ما يمكن أن يصبح ظاهرة، تتعلق بالكتابة على جدران المؤسسسات التعليمية والأسوار الداخلة في الملك العمومي، من لدن الشباب خصوصا، لإبلاغ رسائلهم شخصية كانت أو اجتماعية أو غيره..
ونبه عدد من المتصلين بالجريدة، من المدينة العتيقة لفاس بالخصوص، إلى خطورة هذه الأفعال وتأثيرها على بل وتدميرها لجزء من المعالم الأثرية لمدينة الألف عام.
وتتحمل المجالس بفاس صوائر إعادة طلاء الجدران بالأماكن العمومية، و المؤسسات العامة بدورها مصاريف إصلاح ما عبثت به أيدي شباب متهورين.