نقلت أسرة الطبيب الذي تم العثور عليه، يوم الثلاثاء المنصرم، جثة هامدة جراء تعرضه لجريمة قتل بشعة، -نقلت- جثمانه من مدينة طنجة إلى مدينة فاس لدفنه هناك.
ووفق المعطيات المتوفرة، وبعد خضوع الجثة للتشريح الطبي، تبين أنه تعرض لـ3 طعنات غائرة على مستوى الصدر، و 3 طعنات أخرى على مستوى البطن، وفصل رأسه عن جسده، إضافة إلى قطع عضوه التناسلي.
وتجري السلطات الأمنية تحقيقا موسعا للوصول إلى مرتكبي هذه الجريمة.