علمت الجريدة من مصادرها الخاصة أن القائد تدخل نهار يومه السبت 17 أبريل من الجاري على مستوى بلوك 25. الف2 ليراك سيدي ابراهيم فاس، لتحرير الملك العام الذي أقدم أحد التجار على احتلاله بعد تسييج ما يناهز أربعة أمتار من الرصيف المخصص للراجلين مضطرا إياهم إلى السير على طريق السيارات.
إلى ذلك خلف تدخل القائد الذي كان مرفوقا بأعوانه وبعناصر من القوات المساعدة، ارتياحا عاما لدى الساكنة و المارة.