انتقدت مؤخرا منشورات عديدة مرفوقة بتعليقات الطلبة اعتماد كلية تابعة لجامعة سيدي محمد بن عبد الله بفاس على المنصات الرقمية المملوكة لشركة فيسبوك و غوغل في نشر البلاغات الرسمية و المحتوى البيداغوجي.
و قالت إحدى المنشورات أن هذا الإرتماء الأعمى في حضن التكنولوجيا سيفقد هوية الكلية إداريا و بيداغوجيا.
و قالت إحدى المنشورات أن إدارة الكلية فشلت في اعتماد وسائل إدارة المحتوى التعليمي الرقمي المخصصة للتحصيل الجامعي و لجأت لمواقع التواصل الاجتماعية الرقمية للتغطية عن هذا الفشل.
و تضمن المنشور اتهامات لم نتأكد من صحة معطياتها من جهة مستقلة رغم محاولة ربط الاتصال بإدارة الكلية بدون جدوى.