بعد شهر فقط من ادراج سيارات جديدة للنقل الحضري (ميني باص) على مستوى بعض الخطوط بفاس ، إذا بكاميرا أحد مواطني المدينة ترصد فعلا لبعض المراهقين و الشباب اللذين استقلوا سطح الآلية .
في الكثير من الأحيان ما يندد مواطنون بما أسموه اهتراء بعض حافلات النقل الحضري بفاس ، غير أنه جدير بنا أن نطرح سؤالا محوريا ..
من يساهم في اهتراء الحافلات ، من يخربها ، من يحطم زجاجها …؟