أوردت ورقية المساء في عدد غد السبت 21 نونبر 2020 أن محكمة الاستئناف بمدينة مكناس قضت بالإعدام في حق ستيني، بعد ثبوت تهمة اغتصابه بإقليم الحاجب طفلا في الحادية عشرة من عمره، وتصفيته ثم رمي جثته في بئر بإحدى الضيعات الفلاحية بضواحي الحاجب السنة الماضية.
وأضحت الجريدة أن المتهم حاول إيهامأسرة الضحية بأن ابنها، الذي اختفى عن المنزل لمدة يومين، كان يتبع قطة وسقط في بئر بالضيعة التي كانت مسرحا للجريمة.