تقدمت هذه الأسرة القاطنة بمدينة فاس من جريدة فاس نيوز ميديا لتسجيل فيديو توضح فيه كثيرا من الأشياء، على خلفية فيديو سبق وسجلته مع منبر إعلامي آخر.
وقالت السيدة “فوزية” أنها لم تُستأذن لتصويرهافي الفيديو، خصوصا وألا دخل لها في القضية التي تحدث فيها زوجها،المتعلقة باتهام ابنته البالغة 12 عاما عمها باغتصابها من الدبر قبل أعوام، وشابا آخر بإعادة اغتصابها بواسطة جزرة من دبرها.
وأضافت السيدة أن من شاهد الفديديو الأول كثير منهم علق عليها تعليقات غير أخلاقية ومسيئة، برغم أنها كانت في بيتها، و للبيوتات حرمة، وبأنها لم تعط الإذن للمصور بتصويرها.
وفي نفس السياق يتحدث الزوج عن حرمانه من طفلته وعن الأمر القضائي بإيداعها خيرية إلى غاية انتهاء قضية تهم الإغتصاب في حق عمها وفي حق شاب من جيرانهم ..
إليكم القصة كاملة..