تم تشخيص الفيروس القاتل “كورونا” لأول مرة في الصين الشعبية عام 2003، وخلف ما يقرب من 650 قتيلا بين الصين وهونكونغ.
وذُكر أن الواطاويط قد تكون السبب الرئيسي لانتقاله إلى البشر بعد نقله إلى حيوان يسمى قط الزباد civettes.
وتم تشخيص الفيروس القاتل لأول مرة بالعربية السعودية عام 2012، وخلف ما يناهز 800 قتيلا بالشرق الأوسط.
من أعراض الإصابة بالفيروس نذكر : القيئ، السعلة، الغازات البطنية، الإسهال، الحمى وانقطاع النفس.
وعن طرق العدوى فالفيروس ينتقل بعد التواصل البدني، عبر الهواء حين يسعل الشخص المصاب، وحين لمس الأشياء أو الأدوات الملوثة بالفيروس.
بخصوص الإحتياطات الواجب اتخاذها فهي تتمثل في :
تفادي الإتصال البدني القريب مع الحيوانات.
غسل اليدين بشكل مستمر.
حمل قناع طبي واقي على مستوى الأنف والفم.
مراجعة الطبيب فور الإحساس بالحمى أو في حالة السعال.