بعد أن عممت الأسرة نداء للعموم من أجل مساندتها للتعرف على مكانه، تفاجات العائلة صباح يومه الاثنين 6 يناير2020، بالعثور على جثة ابنها هامدة داخل صهريج مائي بالقرب من مقر سكنه بدوار باخير، شتوكة آيت باها.
وتظل ظروف وفاة الهالك مجهولة، اعتبارا ان العائلة قامت بتفحص الصهريج مند الوهلة الاولى عن إختفائه ولم تجده هناك، ثانيا أن المنطقة تعرف برودة شديدة لن تسمح ظروف المناخ بالاقليم بأن يسبح التلميذ في الصهريج.
هذا وفتحت مصالح الدرك تحقيق موسع تحت اشراف النيابة العامة المختصة، لمعرفة ملاباسات وفاة الطفل.
عن موقع : هبة بريس