يتابع باهتمام الرأي العام الوطني عامة والفاسي خاصة جلسات و متابعات البرلماني السابق لفاس المتابع في قضية انتهاك حرمة مسكن الغير بالكسر وبواسطة عدة أشخاص واحتجاز أشخاص دون أمر والسرقة والضرب والجرح بواسطة السلام وإلحاق خسائر مادية بملك الغير والتهديد والمشاركة في ذلك للجميع المنصوص عليها وعلى عقوبتها في 129,303,و303 مكرر،و 401،429،440،441،507و608 من القانون الجنائي حسب ماجاء في الحكم الصادر للمحكمة الابتدائية لطنجة ( نتوفر على نسخة منها ) وبعد الاستئناف التي أصدرت مؤخرا في جلستها الأخيرة بتأييد الحكم الابتدائي وإحالته على غرفة الجنايات ومتابعته بالتهم الموجهة إليه رفقة شقيقه وابنه حيث ضل هذا الملف ينتقل بين ردهات المحاكم بطنجة والتي فصلت فيه استئنافية طنجة وإحالة الملف على من له حق النظر وهي غرفة الجنايات .اما بخصوص المتابعات القضائية بفاس هناك كذلك ملفات تتعلق بالاستيلاء على أراضي باحواز فاس مع تعميق البحث فيها أكثر وكما تأجلت جلسة أخرى التي توبع فيها وسبق أن قضى مدة حبسية والتي استأنف فيها الأطراف المتضررة ليكون البرلماني الذي يواجه امه وإخوانه في المحاكم محطة اهتمام واسع بفاس .
وفي سورة الإسراء( وقضى ربك الا تعبدوا الا إياه وبالوالدين إحسانا اما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما ال ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما )
بقلم : عبدالفتاح النمروش