حسب معارضين جزائريين للنظام العسكري لقصر المرادية، فإن وزير الخارجية الأمريكي ‘أنطوني بلينكن’، أصدر بيانا وضع فيه الجزائر على قائمة المراقبة للدول التي تمارس انتهاكات جسيمة للحريات الدينية، في موقف يُنتظر أن يتسبب في رد فعل من الخارجية الجزائرية التي سبق لها الإحتجاج خلال السنوات الماضية على مثل هذه التصنيفات.
وورد في البيان الأمريكي، وضع كل من الجزائر وجمهورية إفريقيا الوسطى وجزر القمر وفيتنام على قائمة المراقبة الخاصة، لمشاركتهم في الإنتهاكات الجسيمة للحرية الدينية أو التسامح معها.
عن موقع: فاس نيوز