بعد أن كانت الرقمنة إمكانية للتعلم للتحفيز ولبث المحتويات الهادفة، أصبحت مجالا لصناعة التفاهة وللركمجة لأهداف لا تخفى أبدا عن كل متبصر.
فسواء من أجل كسب اللايكات وزيادة أعداد المتابعين بغرض الكسب المادي، أو من أجل خدمة أجندات معادية للأمة وللوطن، أتاحت المنصات الرقمية المتوفرة للعديد من الأشخاص أن ينشروا محتوياتهم، سواء التافهة إن لم نقل المخلة بالحياء العام والمشمئزة، أو تلك التي لها أهداف تدميرية لكيان الأمة المغربية ولوحدة الوطن..
مشاهدة ممتعة
عن موقع: فاس نيوز