مدينة ميسور تحتضر.. بقلم محمد الحارة
تعيش مدينة ميسور على وقع التهميش، على مستوى جميع المجالات، خاصة الإجتماعية والإقتصادية والخدماتية وانعدام البنيات التحتية، الأمر الذي دفع رواد مواقع التواصل الإجتماعي إلى تفعيل هاشتاغ أنقذوا مدينة ميسور، رغبة منهم في إيصال صوتهم إلى المسؤولين محليا ووطنيا، بل تعدى الأمر إلى المطالبة بتدخل جلالة الملك من أجل رفع الحيف والتهميش اللذان يطالان مدينة ميسور.
هذه المدينة التي تلقب بمدينة المشاريع الفاشلة، بالنظر إلى الكم الكبير من المشاريع المتوقفة.
وتجدر الإشارة إلى أن مدينة ميسور هي عاصمة إقليم بولمان حيث يتواجد بها مقر العمالة منذ سنة 1975