تناقلت منابر إعلامية في تندوف، جنوب الجزائر، خبرا عن ‘تبندر’ قائد كبير مقرب من غالي و شنقريحة، مباشرة بعد دخوله الى الخط الحدودى المغربي الجزائري جنوب شرق المحبس ( دخل بحوالى كلمتر ).
ويحكي الناجون من العملية ان الهالك قضى برصاص قناص من القوات المسلحة الملكية، و لم يستهدفهم الدرون كالعادة.
وأوضح الناجون أن رِتْلَ عناصر المرتزقة الذين حاولوا التسلل إلى التراب المغربي، وقع بين فكي كمين (كماشة) تم إعدادها مسبقا ( فخ عسكري ).
ولم يستبعد نشطاء تندوف تواجد قاعدة للقوات الخاصة المغربية، أو فرق جوالة من نفس القوات، على مستوى الحدود المغربية الجزائرية.
ولم تتطرق التقارير إلى عدد الذين سقطوا برصاص قناصة القوات المسلحة المغربية، باستثناء اشارتهم الى نجاة 6 افراد بعد ان تمكنوا من الفرار …