حمَّلت المنظمة المغربية لحقوق الإنسان المسؤولية كاملة لمجلس مدينة البيضاء الذي تهاون في أداء مهامه، وترك بالوعة الصرف الصحي بلا غطاء ما تسبب في حادث السير المميت الذي أودى بحياة الشاب وهو يفر من الشرطة على متن دراجته النارية.
واستنكرت ذات المنظمة أن يتم رشق عناصر الدرك الملكي المرافقة لتشييع جثمان الفقيد بالحجارة بمقبرة الغفران.
أعلنت المنظمة المغربية لحقوق الإنسان ومحاربة الفساد، تضامنها اللامشروط مع شرطي المرور، و أسرته، الذي تم توقيفه، واتهامه بالتسبب في حادث سير مميت بمدينة الدار البيضاء، أثناء أدائه لواجبه المهني.