الصور المرفقة نشرها مجموعة من الصحراويين المغاربة المحتجزين بمخيمات العار بتيندوف فوق الأراضي الجزائرية.
ويريد الصحراويون المحتجزون أن تصل هذه الصور إلى المنظمات الحقوقية التي تدافع عن الحرية وحقوق الإنسان، لكشف حقيقة أن المخيمات ما هي إلا سجن كبير بجدران رملية وبأبواب، السجان فيه هو عصابة المرتزقة تحت قيادة وأوامر جنود كابرانات فرنسا بالجزائر.
(يجب أن يعرف العالم أن المحتجزين هم داخل أسوار ويراقبها رجال البوزرزور مدججيين بالأسلحة. فنحن نناشد السيد عمر هلال ممثل المملكة بالأمم المتحدة أن يفتح تحقيقا بالأمم المتحدة لفتح هذه الأبواب أمام العائلات التي تريد العودة إلى أرض الوطن) يقول صوت المحتجزين