نشر موقع إلكتروني لـ (جريدة) جزائرية خبرا مفاده سقوط 15 قتيلا بالمغرب، أثناء التدافع بطوابير الزيت والدقيق”.
فبعد أن سوق كابرانات الجزائر طيلة خمسين عاما، لصورة المغرب ظُلماً، لدى عموم الشعب الجزائري الشقيق، كبلد عدو ويعمل ضد مصلحة الشعوب، ها هو الآن يوجه أقلامه المأجورة لغى تسويق صورة أزمة غذاء مزعزمة بالمملكة، لا توجد إلا في خياله المريض.
(باينة من الطيارة) مع استمرار أزمة الفول والعدس والفاصوليا الجافة بالجزائر وطوابير المصطفين، ومع اقتراب موعد عودة الجزائريين إلى الحراك، لم يجد نظام الكابرانات إلا الكذب كي لا يقارن الأشقاء الجزائريون بين أوضاعهم الإقتصادية و الإجتماعية وبين الأوضاع المستقرة بالمملكة..
حبل الكذب قصير ولا غالب إلا الله.