قال الحسن الثاني رحمه الله لو كنت مكان الرئيس الجزائري بنجديد لتركت للاسلامين ان يصطدموا مع امتحان تدبير الشأن العام…(فان فشلوا) فبعدها لن يصوت عليهم احد …
مقولة خلدها التاريخ واستحضرها المعارض الجزائري اليوم ‘وليد كبير’ ، بعد الإستحقاقات الدستورية؟
قال ‘كبير’ متأسفا: ( لو اخذ النظام الجزائري حينها بنصيحة ملك المغرب لتفادت الجزائر حمام الدم الذي وقعت فيه …لكن كالعادة الجزائر غضبت و اختارت مهاجمة المغرب عبر وسائل الاعلام خاصة التلفزيون ونشراته لاتهام المغرب بمحاولة تحويل الجزائر لحقل تجارب.. ) جحدوا واستنكروا ووقعوا في شر جحودهم