انتقدت صحف إسبانية رئيس حكومة البلاد “بيدرو سانشيز” وقالت أنه تلقى (ضربة مذلة) جديدة من الولايات المتحدة الأمريكية ومن حكومة بايدن.
فبعد أول لقاء له مع الرئيس الأمريكي، و الذي كان مهينا بكل المقاييس، بعد أن لم يحصل من بايدن إلا على 20 ثانية وهو يتمشى إلى جانبه، تلقى رئيس الحكومة الإسبانية ضربة مُذِلّة أخرى، إذ عُلم انه خلال زيارته المقررة إلى الولايات المتحدة الأمريكية لن يحصل على أي لقاء مع الرئيس بايدن. والأدهى من ذلك هو أنه لن يحصل على أي لقاء مع أي من موظفي البيت الأبيض.