انتشر يوم الثلاثاء فاتح يونيو بين رواد مواقع التواصل الإجتماعية شريط مصور، تبلغ مدته دقيقة ونصف الدقيقة، يوثق لمناوشات بين كل من عناصر الأمن وعناصر القوات المساعدة، من فرقة مكافحة الشغب، وأشخاص لم ترصدهم كاميرا الهاتف الذي كانت تصور به إحدى السيدات.
ومما جاء في تعليق السيدة صاحبة الفيديو، وهي تصوره، أن الوقائع جرت بمدينة الفنيدق (كاستياخو) المتاخمة لمدينة سبتة المحتلة، وبأن الأشخاص قد رشقوا عناصر الأمن بالحجارة…
يجهل ظروف وملابسات تصوير الفيديو وكذلك يجهل تاريخ تصويره ومكانه بالضبط.