احتفت سفارة الولايات المتحدة الأمريكية بالرباط بالرحالة المغربي “مصطفى الزموري” وهو من أوائل المغاربة الذين حطوا الرحال بالقارة الجديدة آنذاك، أثناء مشاركته في رحلة استكشافية مطلع القرن السادس عشر.
واحتفاء منها بالرجل، نشرت السفارة الأمريكة بالرباط التدوينة التالية على صفحتها الرسمية فيسبوك، باللغتين العربية و الإنجليزية..
(مصطفى الزموري، أو إستيفانيكو، أو إستيبان الموري، يعتبر من أوائل المغاربة الذين حلوا بأمريكا.
وكان الزموري عبدا سابقا وأصبح أول شخص من أصول إفريقية يستكشف جنوب غرب أمريكا.
وخلال مشاركته في رحلة استكشافية في مطلع القرن السادس عشر، تحدث الزموري ست لغات وعمل مترجما شفويا، ومعالجا، ومرشدا.
واليوم، يتم الاحتفاء بإرث مصطفى الزموري بالمتحف العربي الأمريكي القومي بديربورن بولاية ميشغان.
وتعتبر قصة الزموري مثالا واحدا فقط من بين أمثلة أخرى تظهر التواجد المغربي بالولايات المتحدة خلال فترة تمتد لأزيد من مائتي سنة من الصداقة.
first Moroccans to set foot in America. He was a former Moroccan slave who became the first person of African descent to explore the American Southwest. Part of a Spanish expedition in the early 16th century, Zammouri spoke six languages and served as an interpreter, a healer, and a guide. Today, his legacy is celebrated at the @Arab American National Museum in Dearborn, Michigan. Zammouri’s story is just one example of #MoroccoinUSA from over #200years of friendship. What other stories do you think we’ll feature during #BlackHistoryMonth? Read more about )