توصلت الجريدة من أحد الساكنة بالصور المرفقة أعلاه، والتي توثق لحالة السوق الأسبوعي الوحيد بمدينة وادي أمليل، يقول المصدر، و الذي يعتبر من أكبر الاسواق في الإقليم من حيث عدد الباعة الذين يقصدونه، عدد السلع المعروضة، وعدد المواطنين الذين يتبضعون منه.
ووصف مصدرنا على لسان الساكنة الحال التي يصبح عليها السوق، خصوصا مع تهاطل الأمطال بالــ “مهزلة بكل ما تحمل المقايس من معنى” ، وتتسائل صفحة محلية “هل المواطنين مجرد أليات تصويت لا قيمة لهم في المجتمع بالنسبة للمنتخبين السياسين ؟”.
وتحمل الصفحة أعضاء الجماعة التي “لا تملك معارضة”، حسب قولها ” كامل المسؤولية في ما ىلت إليه الاوضاع في بلدية واد امليل” .